| الرئيسية » مقالات » مقالات منشورة محليا |
| في فئة المواد: 82 المواد الظاهرة: 31-40 |
صفحات: « 1 2 3 4 5 6 ... 8 9 » |
تصنيف بحسب: تاريخ · اسم · تصنيف · للتعليقات · للمشاهدين
|
1 ــــــ المتطلبات التنظيمية لقطاع الإسكان. 2 ــــــ كفاءة سوق الإسكان. 3 ــــــ دعم الإسكان الموجه للفئات المحتاجة. 4 ــ توفير الإسكان والنماذج والتوقعات الإسكانية.
وإنني أشكر وزير الإسكان الدكتور شويش بن سعود الضويحي ومستشاري الوزارة على حرصهم على عرض ومناقشة مسودة الاستراتيجية الوطنية للإسكان مع ذوي الخبرة والمختصين في التطوير العقاري في القطاع الخاص والمسؤولين في التطوير العمراني في البلديات، وتلقي مقترحاتهم وملاحظاتهم على مسودة الاستراتيجية ، كما يمكن للمواطنين والمقيمين الاطلاع على مسودة الاستراتيجية، وذلك بالدخول على الرابط في الشبكة الدولية: www.ksa-housing-strategy.info وتقديم مقترحاتهم للفريق الاستشاري وهذا يعكس حرص وزارة الإسكان على التواصل مع المواطنين والمقيمين في التخطيط لمساكنهم التي هم في شوق شديد لانتظارها فتصبح حقيقة على أرض الواقع لأنها ستؤثر على حياتهم ورفاهيتهم ... وإنني تفاعلاً مع هذا الانفتاح والتواصل أقترح على وزير الإسكان والفريق الاستشاري للاستراتيجية الوطنية للإسكان مكوناً جديداً للاستراتيجية عنونته لهذا المقال "المسارات الاستراتيجية لشراكة وزارة الإسكان مع القطاع الخاص لتحويل أزمة الإسكان إلى فرص استثمارية لتحسين كفاءة سوق الإسكان وزيادة عرض المساكن ورفع جودتها وتخفيض تكلفتها". |
|
يمثل جنوب مدينة الرياض جزءاً هاماً على مستوى المدينة نظراً
لاحتضانه عدداً كبيراً من الأنشطة الاقتصادية والصناعية المؤثرة ايجابياً
على مستوى المدينة وخارجها، وتتعدد الاستخدامات في جنوب الرياض، حيث يحتوي
على مساحات شاسعة من الأحياء السكنية والأراضي الزراعية والأنشطة التجارية،
بينما يعاني جنوب المدينة من نقص في الجانب الخدمي.
وفي الواقع أجد أن حركة التنمية التي تعيشها مدينة الرياض لم تهمل جنوب المدينة من مشاريع التطوير، حيث توجد مناطق مخططة ومطورة للاستخدامات الصناعية والمستودعات بالإضافة إلى وجود أحياء سكنية حديثة ومطورة ووجود مركز النقل العام بالإضافة إلى وجود مشاريع وخطط تعمل الجهات البلدية في المدينة عليها كإعادة تخطيط بلدة الحاير وأحياء المصانع والجبس وإعادة تأهيل مدفن عكاظ وتحويله إلى منتزه عام. ومع حجم التطوير الحضري الكبير الذي أسهمت فيه أمانة منطقة الرياض وبعض الجهات الحكومية الأخرى من توسعة طرق وإعادة تأهيل عمراني لبعض أجزاء جنوب الرياض مما أنعش السوق العقارية والحركة الاستثمارية فيه، إلا أنه مازال يعاني من نقص واضح في توفير الخدمات الصحية والتعليمية فهل يعقل أن مساحة 300 كم2 مطورة تمثل جنوب مدينة الرياض ولا يوجد بها جامعة أو مستشفى حكومي؟! كما أن جنوب مدينة الرياض يعاني من وجود بعض الأنشطة والمنشآت الصناعية الضارة بالبيئة التي تفتقد للتنظيم البيئي والإداري مما تسببت في تدهور الوضع البيئي وارتفاع نسبة التلوث. |
الأداء الجيد يبنى على أسس، والانجازات تقاس بالنتائج والوقائع بعيدا
عن التنظير ولكي يتحقق ذلك لابد من وجود رؤية واضحة وأهداف يبنى عليها
العمل وإلا فالنتيجة معروفة مسبقا، ما نعيشه حاليا من مشاكل مختلفة ومتشعبة
على مستوى الفرد والمجتمع نتيجة لمشكلة رئيسية واحدة عدم التخطيط، فقد
اعتدنا في نمط إدارتنا على الحلول الوقتية واستخدام أرباع وأنصاف الحلول
لحل مشاكلنا والأسوأ أن الحلول تصبح مكلفة ومجهدة بعد ظهور المشكلة ومنها
الإسكان. وهذا الكلام ينطبق على معظم الأفراد وأرباب الأسر والقطاع الخاص
والعام.
تجربة شخصية مدتها خمس سنوات في شركة الاتصالات السعودية بعد قرار تخصيصها وتحويلها إلى شركة مساهمة عامة سنة 1998م، سبب نجاح الشركة هو المبادرة بوضع رؤية وأهداف إستراتيجية واضحة ومحددة تتناسب وأهداف التخصيص وتحويل العمل إلى الأسلوب التجاري بدلا من الحكومي وترسيخ مجموعة من القيم التي تعمل عليها الشركة وأهمها أن يكون العميل هو محور الاهتمام وتقديم الخدمات باحترافية والقضاء على قوائم الانتظار وتخفيض قيمة الخدمات والبحث عن العميل بدلا من انتظاره والنتيجة كانت حاضرة للجميع، فقبل الطرح للاكتتاب وقبل دخول المنافسين حققت الشركة أهم أهدافها وقضت على كثير من المشاكل وعملت على تحسين صورتها الذهنية بعد أن كان العمل يسير ببطء والتخطيط شبه معدوم والخطط السنوية على نمط القص واللصق الذي كان سائدا في تلك الحقبة!!. |
|
ه
ناك حاجة متزايدة لاستخدام مزيد من
المساحات البيضاء والأراضي الخام حول المدن وفق خطط إستراتيجية مدروسة
تستوعب النمو السكاني وأزمة المساكن، فربما تثبت التجربة بأن التوسع خارج
النطاقات العمرانية هو الحل الحاسم لأزمة السكن، خصوصا في ظل الحاجة
الفعلية الكبيرة التي يفرضها النمو السكاني، الأمر الذي يتطلب أن يكون
التخطيط قائما على الاستفادة من الأراضي الخام خارج النطاق العمراني وداخله
في نفس الوقت.صحيح ان الخروج عن النطاق العمراني يستوعب مدى زمنيا طويلا، وهو حل طويل المدى، لكن التفكير فيه لا يتعارض مع التفكير بحلول ماسة وملحة لحلول قصيرة المدى تسهم في امتصاص الحاجة الكبيرة لأراض جاهزة للاستخدام وتلبي الطلب والتطلعات للمساكن والأغراض العقارية الأخرى، فالخروج عن النطاق العمراني في الوقت الحالي يمكن أن يكون حلا مهما، ويعتبر قفزا على المراحل لأننا بحاجة لتوظيف الأراضي داخل النطاق العمراني ومن ثم ننطلق الى خارجه. |
|
أ
قر مجلس الوزراء الأسبوع الماضي الميزانية
العامة للدولة للعام المالي الجديد 1433/1434هـ، والتي تعد أضخم ميزانية
في تاريخ مملكتنا الحبيبة وتعكس استمرار تعزيز مسيرة التنمية المتوازنة
والمستدامة بالدعم المستمر لقطاعات التنمية وفي مقدمتها التعليم والتدريب
أساس استدامة الانجاز التنموي وتطويره. ومع صدور كل ميزانية تبرز أهمية وجود آليات التنفيذ المناسبة
من سياسات وخطط وبرامج لترجمتها لواقع ملموس على الأرض بالمدن والقرى بجودة
وفي الوقت والمكان المناسب لتساهم في تحقيق أهداف التنمية لرفاهية المواطن
وللمنافسة العالمية واستدامة الإنجازات التنموية لأجيال الحاضر والمستقبل. |
|
ت
شهد مدن المنطقة الشرقية الدمام والخبر
والظهران وغيرها، منذ فترة إعادة تأهيل وإنشاء للعديد من مشاريع البنية
التحتية كبناء الجسور وشق الأنفاق وتوسعة الطرقات وإنشاء المخططات
العمرانية وتوفير خدماتها، وغير ذلك من المشاريع الحيوية في كافة المجالات
التعليمية والصحية والاقتصادية وغيرها. ونتيجةً لهذا الحِراك التنموي فقد طرأت بعض المشكلات والأزمات التي أدّت إلى تضجر بعض المواطنين والمقيمين وشكواهم من تعطل مصالحهم بسبب الازدحامات المرورية وإغلاق بعض الطرق الرئيسة والفرعية، كما لمسنا أيضًا في هذا السياق حالة عدم رضا من خلال بعض أصوات المتضرّرين، التي هي بلا شك نابعة من غيرة أبناء المنطقة على مصلحة منطقتهم ورغبتهم في المساهمة بالارتقاء بها في مختلف المجالات، وإن كنت أجد حقيقةً أن ذلك النقد هو في محله، إلا أن ما نرى أنه جدير بأن يؤخذ بعين الاعتبار هو أن مرحلة التجديد وإعادة التأهيل لن تكون أسهل من البناء والتأسيس، ولا بد أن يترتب عليها بعض المشكلات. |
|
تصريح صاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل أمير منطقة مكة المكرمة يوم
الاثنين الماضي بأنه سيتم وشيكا إعادة هيكلة أمانة مدينة جدة، هو تصريح مهم
للغاية، لأنه يعطي أهالي جدة أملا في تعويضهم عن بعض ما حل بمدينتهم من
ضرر وتدهور كبيرين. في رأيي أن أداء أمانة جدة بصفة عامة خلال الأربعين
عاما الماضية، ودون وضع اللوم على أي شخص بعينه، كان سيئا. للإنصاف الأمانة
ليست وحدها الملومة وربما تقتسم معها اللوم عدة جهات حكومية أخرى من أهمها
مثلا تلك المسؤولة عن الصرف الصحي أو المسؤولة عن التمويل وربما حتى رجال
الأعمال. الجميع يعرف أن جدة ذات مقومات جمالية وجغرافية واقتصادية وسياحية
وتراثية هائلة، ومع نهاية عهد أمينها الأسبق المهندس محمد سعيد فارسي كانت
من أجمل وأبرز المدن الخليجية والعربية كافة. ولكنها ــ لسوء الحظ ــ لم
تطور إمكاناتها بصورة صحيحة، بل تراجعت وفقدت مكانتها على كافة الجبهات،
فسبقها كثير من المدن الخليجية من أبرزها دبي والرياض وأبو ظبي ومسقط،
وغيرها. الأمانة هي الجهة المسؤولة في النهاية عن المدينة وإليها يوجه
اللوم مهما كانت أسبابه ومسببوه. أين أخفقت أمانة جدة؟ |
|
توصلت بعض نتائج المسودة الخاصة باستراتيجية الإسكان الخاصة بالتنفيذ (والمنشورة في موقع الاستراتيجية)، إلى "ضرورة تنفيذ تنظيمات شاملة للإسكان، وهذا يشمل الأطراف ذات العلاقة كافة من وزارة إسكان ووزارة المياه والكهرباء ووزارة الشؤون البلدية والقروية ووزارة التخطيط والاقتصاد ووزارة المالية وصندوق التنمية العقارية ووزارة الشؤون الاجتماعية وأخرى"!! كما تطرقت إلى "ضرورة وضع نظام فوري (غير موجود تماما في الوقت الحالي) للتخطيط العمراني وشقق العمارات السكنية في أسرع وقت ممكن لتحقيق الإسكان الميسر في المملكة"، كما أشارت إلى أن "نظام البناء السعودي وأنظمة الرهن العقاري حديثان وهما قانونان مصممان بشكل جيد وقد يصبحان غير مفيدين إذا لم يتم وضعهما في الوقت المناسب"!! وهذا هو مربط الفرس! |
قال الـضَـمِـير الـمُـتَـكَـلّـم : كنت كتبت هنا قبل شهرين أن المنطقة
المركزية ( منطقة الحَـرَم النبوي الشريف ) في المدينة المنورة حظيت وتحظى
بالاهتمام البالغ ؛ إلا أنه منذ أكثر من عشرين سَـنة ؛ وحالها ( بين
حَـفْـرٍ ودَفْـن ) .فنعم وبالتأكيد حَـظِـي ( المسجد النبوي الشريف ) بالرعاية ، ونعم بَـرزت للعيان مشآت ومباني القطاع الخاص وأما ماعَـدا ذلك فالزائر لمنطقتها المركزية لا يلمس رؤية مستقبلية واضحة . وقبل مدة تشرفت بدعوة من الهيئة العليا لتطوير المدينة ، وهناك عِـشت ساعة من الأحلام المستقبلية الجميلة ، نعم رأيت مدينة مميزة من حيث التخطيط والنسيج العمراني ، وتكامل الخدمات الحديثة وتناغـمها . فقد أُنْـجِـز المخطط الشامل للمدينة المنورة حتى عام 1462هـ الذي رصد واقعها الحاضر ، ثم رسم مستقبلها ، وما تحتاجه من بنية تحتية وخدمات وِفْـق الرؤية المستقبلية . |
وجود تخطيط عمراني شامل تحوي مخرجاته
مخططات نقل وطرق مترابطة شاملة تستشرف النمو المستقبلي للمدن يساهم في علاج
مشاكل الازدحام والتلوث ويساهم في رفع مستوى السلامة المرورية، ويزيد
التواصل الاجتماعي والنمو الاقتصادي بالمدن، وهنا تكمن أهمية التخطيط
ومخرجاته لعلاج القضايا التنموية القائمة بشمولية ووضع الاطار المستقبلي
للتطوير.وعند تخطيط وإدارة المدن وشبكة طرقها تبرز أهمية الدراسات التخطيطية المتخصصة عند التغيير في استعمالات الأراضي وارتفاعات المباني حتى لا يكون هناك أثر يساهم في تحويل الطرق من وظيفتها الأساس إلى طرق تساهم في الازدحام والتلوث وإضاعة الوقت والمال وارتفاع نسبة الحوادث المرورية وانخفاض نسبة التواصل للسكان بمراحل استخدامهم لاستعمالات الأراضي المختلفة بالمدينة، وهنا يتضح الفرق والأهمية للطريق المخصص للمركبة والطريق المخصص للمشاة ومعايير سلامة المستخدمين في منظومة التخطيط العمراني مع النمو المستمر للمدن والزيادة السكانية المستقبلية المتوقعة والمشاريع التنموية التى تهدف لتحقيق التنمية المتوازنة المستدامة بجميع مناطق المملكة وداخل كل منطقة. |
عقدت وزارة الإسكان ورشة العمل الرابعة للاستراتيجية الوطنية للإسكان
خلال الفترة 23 - 25 المحرم 1433هـ ودعت إليها نخبة من رؤساء شركات التطوير
العقاري والبنوك وعدد من مديري أمانات المدن والبلديات ووزارة التخطيط
والاقتصاد. وقد عرض مسؤولو وزارة الإسكان والاستشاري الألماني للاستراتيجية
giz مسودة وثيقة الاستراتيجية الوطنية للإسكان بمكوناتها الأربعة:
الأداء الجيد يبنى على أسس، والانجازات تقاس بالنتائج والوقائع بعيدا
عن التنظير ولكي يتحقق ذلك لابد من وجود رؤية واضحة وأهداف يبنى عليها
العمل وإلا فالنتيجة معروفة مسبقا، ما نعيشه حاليا من مشاكل مختلفة ومتشعبة
على مستوى الفرد والمجتمع نتيجة لمشكلة رئيسية واحدة عدم التخطيط، فقد
اعتدنا في نمط إدارتنا على الحلول الوقتية واستخدام أرباع وأنصاف الحلول
لحل مشاكلنا والأسوأ أن الحلول تصبح مكلفة ومجهدة بعد ظهور المشكلة ومنها
الإسكان. وهذا الكلام ينطبق على معظم الأفراد وأرباب الأسر والقطاع الخاص
والعام.
ناك حاجة متزايدة لاستخدام مزيد من
المساحات البيضاء والأراضي الخام حول المدن وفق خطط إستراتيجية مدروسة
تستوعب النمو السكاني وأزمة المساكن، فربما تثبت التجربة بأن التوسع خارج
النطاقات العمرانية هو الحل الحاسم لأزمة السكن، خصوصا في ظل الحاجة
الفعلية الكبيرة التي يفرضها النمو السكاني، الأمر الذي يتطلب أن يكون
التخطيط قائما على الاستفادة من الأراضي الخام خارج النطاق العمراني وداخله
في نفس الوقت.
قر مجلس الوزراء الأسبوع الماضي الميزانية
العامة للدولة للعام المالي الجديد 1433/1434هـ، والتي تعد أضخم ميزانية
في تاريخ مملكتنا الحبيبة وتعكس استمرار تعزيز مسيرة التنمية المتوازنة
والمستدامة بالدعم المستمر لقطاعات التنمية وفي مقدمتها التعليم والتدريب
أساس استدامة الانجاز التنموي وتطويره.
شهد مدن المنطقة الشرقية الدمام والخبر
والظهران وغيرها، منذ فترة إعادة تأهيل وإنشاء للعديد من مشاريع البنية
التحتية كبناء الجسور وشق الأنفاق وتوسعة الطرقات وإنشاء المخططات
العمرانية وتوفير خدماتها، وغير ذلك من المشاريع الحيوية في كافة المجالات
التعليمية والصحية والاقتصادية وغيرها.
قامت وزارة الإسكان خلال الأسبوع الماضي بمناقشة استراتيجيتها بشكل
تفصيلي مع الأطراف ذوي العلاقة كافة من قطاع خاص وحكومي، وشرح أبعاد
الاستراتيجية وتفاصيلها، وهي خطوة متقدمة جدا للوزارة تحسب لها ضمن الخطوات
التي تقوم بها في عمرها القصير وصعوبة المهمة المكلفة بها، التي تتمثل في
بناء 500 ألف وحدة سكنية في أرجاء المملكة كافة بنهاية عام 2015!! كما تقوم
الوزارة أيضا بخطوات رائدة في التعاون مع القطاع الخاص بشكل مكثف عن طريق
الرغبة في إيجاد طرق إبداعية في تنفيذ هذه المهمة الصعبة، ولا نرغب في
إضعاف حماس الوزارة، ولكن نرغب في طرح بعض الجوانب التي أثارتها استراتيجية
الوزارة ومهمتها الصعبة في تنفيذ هذا العدد الضخم من الوحدات السكنية
والآليات الخاصة بتنفيذ ذلك ضمن أنظمة الدولة، ومن أهمها النقاط التالية:
قال الـضَـمِـير الـمُـتَـكَـلّـم : كنت كتبت هنا قبل شهرين أن المنطقة
المركزية ( منطقة الحَـرَم النبوي الشريف ) في المدينة المنورة حظيت وتحظى
بالاهتمام البالغ ؛ إلا أنه منذ أكثر من عشرين سَـنة ؛ وحالها ( بين
حَـفْـرٍ ودَفْـن ) .