أهلاً بك, ضيف! التسجيل RSS

بوابة المخطط العمراني

الأحد, 25 ديسمبر 21
الرئيسية » مقالات » مقالات منشورة محليا

في فئة المواد: 82
المواد الظاهرة: 41-50
صفحات: « 1 2 3 4 5 6 7 8 9 »

تصنيف بحسب: تاريخ · اسم · تصنيف · للتعليقات · للمشاهدين
هل تلحق أمانتا الرياض وجدة بجامعتي الملك سعود والملك عبدالعزيز؟تبذلُ الدولةُ بسخاءٍ، ويؤكد الملك -يحفظه الله- في كلِّ ميزانية على الوزراء أنَّ جميعَ المشاريع المطلوبة تم اعتمادها، وعليهم مباشرة التنفيذ بأسرع وقت ممكن، ووفق أعلى مقاييس الجودة؛ ليستفيدَ المواطنُ من معطياتِ تلك المشاريع، والاعتمادات الضخمة التي تتجاوز في كلِّ عامٍ أربعمائة مليار ريال لمشاريع التنمية الصحية، والاجتماعية، والتعليمية. التي تهدف إلى تحسين المستوى المعيشي، والاقتصادي، وتحقيق الرفاه، والعيش الرغد لكافة شرائح المجتمع.
مقالات منشورة محليا | مشاهده: 720 | Author: محمد علي الزهراني | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 ديسمبر 16 | تعليقات (0)

اجمعان الكرتلأزمات في أحايين كثيرة تكشف ضَعْف أو سوء التخطيط؛ فمثلاً مدينة جدة كنا نباهي بها، ونعتبرها في مصاف المدن المتحضرة عالمياً، وصدّقنا العبارة الشعرية الشهيرة "جدة غير"، وما كنا نعلم أن هناك مدناً قريبة من حدودنا الجغرافية تسارعت فيها حركة التطور، في غضون سنوات قلائل؛ ليصبح بينها وبين جدة بون شاسع، ومسافة حضارية واسعة، كمدينة دبي الإماراتية، ذات الوجه الحضاري؛ حيث لفتت انتباه المتخصصين في جغرافية المدن؛ ما جعلها وجهة سياحية لطلاب السفر وعشاق السياحة.. فما الذي جعل جدة تتباطأ؟ التباطؤ ليس في التزايد السكاني أو حتى العمراني بل في المستوى التخطيطي!! في الوقت الذي يرتفع فيه سقف التخطيط في مدن مجاورة لنا. وربما أحد الأسباب الرئيسية التي أدت إلى هذه النتيجة الوخيمة هو الفساد الإداري والمالي، الذي دعا الكثيرين إلى المطالبة بقطع دابره، ومعاقبة كل المتسببين في تعطيل عجلة التطوير؛ لأنهم - بحسب المفاهيم الدينية والإنسانية - جناةٌ، لا يستحقون العطف أو التسامح أبداً.
مقالات منشورة محليا | مشاهده: 673 | Author: جمعان الكرت | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 ديسمبر 16 | تعليقات (0)

د.فائز بن سعد الشهريفي جلسة مجلس الشورى التى أجّل فيها مناقشة تقرير وزارة الخدمة المدنية والذي تضمن صرف بدل السكن، ناقش المجلس تقرير وزارة الشؤون البلدية والقروية وطرح أعضاء المجلس عدداً من القضايا المهمة ومنها التساؤل عن تطبيق قرار المجلس بشأن فرض رسوم على الأراضي البيضاء داخل النطاق العمراني، وماذا تم بشأن تحويل أراضي الوزارة لوزارة الإسكان.

ومن القضايا التى طرحها الأعضاء أيضاً ونشرت بصحفنا المحلية التفاوت الشديد في أنظمة البناء بين مدن المملكة سواء في عدد الطوابق المسموح بها أو حتى الارتداد عن الطرق. وأداء المجالس البلدية ومطالبة وزارة الشؤون البلدية بدراسة ظاهرة الارتفاع غير المنطقي لأسعار الأراضي والوقوف على الأسباب الحقيقية وراء هذه الأسعار غير المنطقية. وان وزارة الشؤون البلدية شريك في أزمة الأراضي وتدني المشاركة في الانتخابات البلدية الأخيرة والتي بلغ نسبة المشاركين فيها ممن لهم الحق في التصويت 23% من أصل مليون و200 ألف ناخب. وأشار عضو المجلس سعيد الشيخ الى ان  (البلدية والقروية هي أكبر مسبب في هجرة المواطنين من القرى والهجر بسبب عدم توزيع الميزانيات على مناطق المملكة، إضافة إلى اعتماد التخطيط العمراني على السطحية وعدم التخطيط الدقيق).

مقالات منشورة محليا | مشاهده: 653 | Author: د.فائز بن سعد الشهري | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 31 | تعليقات (0)

أعلنت وزارة الإسكان يوم أمس عن الخطوط العريضة لاستراتيجيتها الوطنية للإسكان والتي سيتم إعلان تفاصيلها بعد العيد. عصام الزامل

وقد كانت أبرز النقاط التي ذكرت بمسودة الاستراتيجية التركيز على زيادة عرض الأراضي المناسبة للتطوير، وزيادة القدرة الإنفاقية للمواطن لتملك مسكن، ومعالجة قضية الاحتفاظ بالأراضي البيضاء، وإنشاء نظام لمراقبة الأراضي والإيجارات للمحافظة على الأسعار والمساعدة على تشجيع سوق الإيجار، وزيادة كثافة الوحدات السكنية، وفرض ضرائب على أرباح المتاجرة بالأراضي لتقليل المضاربة عليها.
وفي تفاصيل بعض النقاط تذكر الاستراتيجية بخصوص زيادة عرض الأراضي المناسبة للتطوير عن تشريعات تجبر مالكي الأراضي على تطوير الأرض ضمن إطار زمني معين وإلا سوف يواجهون غرامات أو نزع ملكية أراضيهم، وهذه لغة غير مسبوقة، وهو تطور جوهري في علاج أزمة شح الأراضي المصطنع الناتج عن الاحتكار. ورغم عدم وجود تفاصيل لآلية تطبيق هذا الأمر إلا أن مجرد وجوده بالاستراتيجية يدل أن هناك تشخيصا صحيحا لسبب الأزمة. فلا يمكن علاج أزمة السكن من دون سن أنظمة تقضي على الاحتكار والقضاء على الشح المصطنع للأراضي. كما تشير الاستراتيجية بشكل مباشر لعلاج قضية الاحتفاظ بالأراضي البيضاء وذلك باسترداد أراضي المنح غير المستفاد منها لزيادة مخزون الأراضي المتاحة المخدومة واسترداد أراضي المنح غير المستفاد منها وذلك لتقليل الآثار السلبية للاحتفاظ بالأراضي.

مقالات منشورة محليا | مشاهده: 685 | Author: عصام الزامل | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 18 | تعليقات (0)

د.فائز بن سعد الشهريعشنا مساء يوم الثلاثاء الأسبوع الماضي تحذير مديرية الدفاع المدني بالمنطقة الشرقية من تسرب غاز الهيدروجين والنيتروجين من أحد المصانع بالصناعية الأولى بالدمام , وأدى تسربه إلى انتشاره في الجو ووصوله إلى بعض الأحياء بشرق الدمام.

ولا شك اتضحت الجهود الخيرة لمديرية الدفاع المدني والجهات المختلفة المشاركة ذات العلاقة في مواجهة التسرب بمتابعة وتوجيهات صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن فهد أمير المنطقة الشرقية لضمان سلامة المواطن والمقيم. وتبقى قضية تخطيط المدينة وما تحوي من استعمالات للأراضي وأثرها على منظومة التنمية والبيئة من القضايا التى يجب ان تخضع لمزيد من التقييم والتطوير المستمر للمساهمة في الحفاظ على البيئة وتحقيق أهداف التنمية.

مقالات منشورة محليا | مشاهده: 664 | Author: د.فائز بن سعد الشهري | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 18 | تعليقات (0)

م. حمد اللحيدان

تعرف مسابقة التصميم المعماريةArchitectural design competition بأنها نوع معين من المنافسة التي تختص بالعمارة أو تخطيط المدن، وتكون على نحو دولي أو محلي، وتنظم من قبل القطاع العام أو الخاص بالتعاون من الجهات المهنية المتخصصة لمشاريع معمارية مهمة، وعادة ما تكون إما مفتوحة وإما بدعوات خاصة، كما أن المسابقات المعمارية طريقة سريعة لإنتاج مفاهيم بديلة متعددة لتكون أساسا لصنع القرار وأداة ممتازة لضمان جودة البناء وإيجاد حلول جديدة.

وتهدف المسابقات المعمارية في الغالب إلى أن يكون المشروع معلما معماريا بارزا سواء كان لتصميم مبنى أو تخطيط مدينة أو مجاورة سكنية أو غير ذلك من مشروعات عمرانية، ومن خلال البحث عن أنماط جديدة تجعل من الممكن ضمان جودة المشروع، كما تهدف تلك المسابقات إلى تفتق بدائل مختلفة في وقت قصير، وأن تتنوع الحلول للوصول إلى حل ممكن يعتمد انخفاض التكلفة والأداء الوظيفي على حد سواء، وبما يحقق للمشروع التكيف المناسب للجوانب البيئية والاقتصادية مع عرض البدائل المختلفة.

والمسابقات أيضا تهدف إلى اكتشاف المواهب المعمارية الصاعدة والاهتمام بها وإبرازها، خصوصا المحلية منها، وأن تكون هذه المسابقات فرصة لبروز عدد من المواهب الإبداعية بما يعمل فيها من تصاميم إبداعية تستعرضها تلك المسابقات، وتصبح تاريخ هذه المسابقات إضافة ثرية للمعماري الفائز والمشارك مع ما تضيفه للمشروع من قيمة وإبداع إذا ما تم تنفيذه.

مقالات منشورة محليا | مشاهده: 734 | Author: م. حمد اللحيدان | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 17 | تعليقات (0)

ما حدث من تسرب للغازات من أحد مصانع الصناعية الأولى بالدمام، يضع كل الأحاديث عن السلامة في مهب الريح، مع تقديري الكامل للجهود الكبيرة لمديرية الدفاع المدني بالمنطقة الشرقية. صحيح أن حالة الفزع التي سادت بين سكان الأحياء المجاورة للصناعية الأولى، والخوف من تسرب غازي الهيدروجين والنيتروجين السامين، مبالغ فيها، وسببت ارتباكاً كبيراً، لكن الأقوال عن تسرّب قرابة 11 ألف جالون من هذه الغازات في الأجواء، وأنها انتشرت على مساحة 5 كيلومترات حسب المتحدث الإعلامي في الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة، ما أدى لتأثر بعض الأحياء بشرق الدمام وهي حي عبد الله فؤاد، والناصرية ومدينة العمال، والصفا، وبترومين، وإسكان الدمام والحرس الوطني، وتعليق الدراسة فيها، إضافة إلى وقف الدراسة بجامعة الدمام نتيجة هذا التسرب، تزيد من التساؤل حول مدى جدية كل أنظمة الرقابة الصناعية لدينا، سواء في المصانع ذاتها، أو مناقشة استعدادات الدفاع المدني، قبل أن تقع كارثة ما لا قدّر الله.
مقالات منشورة محليا | مشاهده: 672 | Author: محمد الوعيل | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 14 | تعليقات (0)

د. هاني القحطانيفوجئ اهالي المنطقة الشرقية صبيحة الامس بخبر تسرّب غازات ضارة في الجو من احد مصانع المدينة الصناعية الاولى بالدمام.. واذا كان الامر بالنسبة للأهالي وعموم المواطنين موضع مفاجأة فإنه بالنسبة للمخططين وللصناعيين لم يكن كذلك، بل كان امراً من المتوقع حصوله في أي وقت. وهي ليست المرة الاولى التي تقع فيها حوادث مشابهة في المدينة الصناعية او ما جاورها.

 إذ إنه قبل ما يقارب ثلاث سنوات وقعت حادثة مشابهة وعلى مقربة من موقع الحادث وقد كانت الامور تنذر بما هو اخطر من مجرد حريق ولكن تم تدارك الامر ولله الحمـد.
يطرح تسرّب الغاز هنا مشكلة الاستعمال غير المناسب للاراضي وسط الاحياء السكنية.. فعندما انشئت المدينة الصناعية الاولى في موقعها الحالي كانت تعتبر في ضواحي الدمام ومع زحف العمران شرقاً وجنوباً اصبحت المدينة الصناعية الآن محاطة من جميع الجهات بأحياء سكنية من بعض الجهات فيما العمران زاحف بسرعة نحوها من جهات اخرى.
في علم التخطيط العمراني، هناك مادة يعرفها المتخصّصون تسمى "استخدام الاراضي" وهي تعني ببساطة تخطيط المدينة او المنطقة الحضرية، يتم بموجبها تخطيط المدينة وتوزيع احيائها وخدماتها ومرافقها بناء على  تشابه الانشطة وتكاملها مع بعضها البعض.

مقالات منشورة محليا | مشاهده: 765 | Author: د. هاني محمد القحطاني | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 14 | تعليقات (0)

التزايد السريع لعدد سكان العالم والرخاء المتزايد لملايين من الناس، تضع ضغوطا كبيرة على الموارد الطبيعية والغذاء. قبل نحو نصف قرن كان عدد سكان العالم نحو ثلاثة مليارات نسمة. في الأشهر المقبلة، سيبلغ عدد سكان العالم سبعة مليارات نسمة، بحلول عام 2050 من المتوقع أن يصل عدد السكان إلى أكثر من تسعة مليارات نسمة، هذا يعني أن عدد سكان العالم سيتضاعف ثلاث مرات في أقل من قرن من الزمان. هذا النمو الكبير في عدد السكان، جنبا إلى جنب مع تحسن المستوى المعاشي لملايين من الناس في أماكن مثل الصين والهند، يعني أن الطلب على الطاقة، المياه والمواد الغذائية سيرتفع بوتيرة سريعة جدا أيضا؛ ما قد يؤدي إلى زيادة الضغوط على مصادر الطاقة والمياه والغذاء.

تشير معظم التوقعات بما فيها توقعات الوكالة الدولية للطاقة IEA وتوقعات منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) إلى أن نمو الاقتصاد العالمي والنمو السكاني سيتطلب على الأقل نموا في إمدادات الطاقة الأولية يصل إلى نحو 40 في المائة بحلول عام 2035، إنتاج هذه الطاقة سيعتمد بشدة على موارد المياه، خصوصا العذبة منها.

إن صناعة النفط والغاز كانت رائدة في هذا المجال ولم تغفل قضايا المياه. من المجالات البارزة للتقدم التقني والاقتصادي في هذا المجال استخدام مياه البحر في العمليات الإنتاجية، رفع كفاءة معالجة المياه وخفض استخدام المياه في إنتاج النفط والغاز من المكامن غير تقليدية. النتائج كانت حتى الآن مثيرة للإعجاب ومن المتوقع استمرارها في المستقبل.

في الجانب الغذائي تتوقع منظمة الأمم المتحدة للأغذية والزراعة (الفاو) ارتفاع الطلب على المواد الغذائية بنسبة 50 في المائة بحلول عام 2030، ويتوقع المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية ارتفاع الطلب على المياه بنسبة 30 في المائة، هناك تقديرات أخرى تتوقع أكثر من 40 في المائة. هذا الطلب المتزايد على مصادر الغذاء والمياه والطاقة، سيتطلب إجراء تغييرات كبيرة وربما جذرية في استخدام المياه، فضلا عن توفير مصادر جديدة لإنتاج الغذاء والطاقة.

في العقود المقبلة، قد يخلق النمو السكاني والزحف العمراني أزمة غذاء ومياه. في هذا الجانب يتوقع المنتدى الاقتصادي العالمي أن العالم قد يواجه نقصا بنسبة 40 في المائة بين الطلب على المياه العذبة والعرض بحلول عام 2030، فيما إذا استمرت الاتجاهات الحالية في الاستهلاك. في الوقت نفسه، من الممكن أن يكون هناك نمو بنحو 40 إلى 50 في المائة في احتياجات العالم الغذائية. يمكن لهذه الضغوط أن تؤدي إلى مضاعفة أسعار المواد الغذائية بحلول عام 2030، حسب المنتدى الاقتصادي العالمي.

مقالات منشورة محليا | مشاهده: 682 | Author: د. نعمت أبو الصوف | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 12 | تعليقات (0)

عندما صدر الأمر السامي من خادم الحرمين الشريفين بإنشاء خمسمائة ألف وحدة سكنية في أنحاء البلاد استبشر الجميع وبدأ كُلٌّ يُهيئ نفسه لامتلاك سكن ملائم له ولأسرته. وقد صحب ذلك القرار إنشاء وزارة مستقلة للإسكان تأكيدًا على جدية ما توليه الدولة من أهمية لحل معضلة الإسكان التي تتعاظم مع مرور الوقت وازدياد أعداد الشباب المقدمين على الزواج وهم في مقتبل العمر. والكل يدرك بأن الحصول على قرض الإسكان سيخضع لمعايير منصفة تحدد الأولويات وتنظم آلية الاستحقاق بالحالات الملحة لتخفيف وطأة تكاليف الإيجار وتوفير أماكن صحية في بيئة مستقرة. وقد صدر التوجيه الكريم للوزارات المعنية بتوفير المعلومات والدعم اللازم للوزارة الجديدة بما في ذلك مخططات المدن والمحافظات لتتمكن من تحديد المواقع الملائمة لإنشاء المجمعات السكنية الجديدة وفق خطط محكمة تحت رعاية الوزارة الجديدة وبالتنسيق مع الجهات الحكومية ذات العلاقة لتوفير الخدمات بشكل متكامل للأحياء السكنية الجديدة.

وقد فتحت وزارة الإسكان «موقعًا على الإنترنت» للطلبات وصلت أعداد المتقدمين فيه إلى مستوى يفوق عدد الوحدات التي نص عليها الأمر السامي أضعافًا مضاعفة. وهنا يقع العبء على الوزارة في عملية الفرز والتوزيع وأحقية الاستحقاق كما أن عليها الإفصاح عن الشروط ليكون المتقدمون على بينة من المتطلبات التي تؤهلهم لقرض الإسكان في وقت مبكر وبدون تأخير حتى لا تضيع الفرصة على أحد لأسباب إجرائية ينبغي التغلب عليها في وقت مبكر.


مقالات منشورة محليا | مشاهده: 679 | Author: م. سعيد الفرحة الغامدي | أضاف: urbanplanner | التاريخ: 11 أوكتوبر 11 | تعليقات (0)